قصة العرض
في القرن الخامس عشر في بولندا، حيث كانت الأفكار الهرطقية تقود أصحابها إلى المحرقة بسبب معتقداتهم، وُلد رافال، الطفل المعجزة، وكان الجميع يتوقع أن يتخصص في اللاهوت بالجامعة، وهو المجال الأهم في ذلك العصر. إلا أن لقاءه برجل غامض في يوم من الأيام غيّر مسار حياته، وبدأ في البحث عن “حقيقة” محتملة وسط الأفكار التي كانت تُعتبر هرطقة!